ATOS – أخصائي اليد في ألمانيا

يقدم خبراؤنا في ATOS أحدث مستويات الطب في جميع النواحي – وكذلك في حالات وجود شكاوى باليد. تتكون أداة الإمساك البشرية من 27 عظمة. وهي تتكون من رسغ مشط اليد، والأصابع، والعديد من العضلات، والأوتار، والأعصاب. وبفضل هذه المجموعة من العناصر المختلفة فإن اليد تتحرك، ويمكن استخدامها بدقة شديدة. إلا أن الهيكل المصمم برشاقة يجعل اليد في المقابل عرضةً للاستهلاك والإصابات.

جراحة عظام اليد هي عملية تتطلب رعاية متخصصة

يتضمن نطاق عمل جراحة عظام اليد علاج الأمراض والإصابات أو التشوهات في الأصابع، واليدين، والمعصمين، والساعدين حتى المرفق (مرفق لاعبي التنس). وسواء كان العلاج يتعلق بإصابات بسيطة باليد أو التهاب مفصل الإبهام أو متلازمة الانضغاط العصبي المعقدة (متلازمة النفق الرسغي): فريق الأطباء في مستشفيات ATOS، وفريق التمريض لدينا المدرب تدريبًا خاصًا، وعلاجاتنا المحافظة المبتكرة، وعلاجاتنا الجراحية المبتكرة، وأخيرًا وليس آخرًا تجهيزاتنا الطبية التقنية، كل هذا يجعل مستشفياتنا من مراكز جراحة عظام اليد الرائدة على المستوى الأوروبي.

يُعتبر خبراء ATOS لدينا من بين أخصائيي اليد الأكثر شهرة في ألمانيا. يمكننا دائمًا أن نقدم لك علاجات اليد على أعلى مستوى، بما يتوافق مع أحدث الأبحاث والتكنولوجيا.

إذا كنت تعاني من آلام في اليد، فيمكنك الاعتماد على خبرة الأطباء المشهورين والمتخصصين في مستشفيات ATOS.

علاجاتنا بالتفصيل

داء دوبويتران هو مرض يصيب النسيج الضام لليد والأصابع، ويسبب انثناءً متزايدًا للأصابع. ويصبح تمديد الأصابع أكثر صعوبة، وغير ممكن في النهاية.

التعريف
تم تسمية داء دوبويتران باسم مكتشفه، الطبيب الفرنسي بارون غيوم دوبويتران، وغالبًا ما تتم ملاحظته من خلال تكوّن عُقد صلبة في تجويف اليد. يظهر دوبويتران عادةً في منتصف العمر، ويظهر لدى الرجال في وقت مبكر عن ظهوره لدى النساء. في المعتاد يتأثر أصبعا الخنصر والبنصر بهذا المرض، والذي يظهر في اليد اليمنى أكثر من اليد اليسرى. يصيب المرض حوالي 1.5 مليون شخص في ألمانيا وحدها. والسبب في ذلك غير معروف. تمت ملاحظة ارتفاع معدل الإصابة العائلي، كما يُشتبه أيضًا في حدوث أمراض أيضية أو تسممات، لكن لم يتم حتى الآن إثبات هذه الأمور كأسباب للمرض. مع هذا المرض، يُعتبر التدخل الجراحي من قِبل أخصائي اليد هو الحل الوحيد الذي يساعد بشكل دائم. في مستشفيات ATOS، تتم إزالة الأنسجة المتغيرة مرضيًا عن طريق الجراحة، ومن ثَمّ يتم التخلص من سبب المرض بشكل موثوق ودون آلام.

الأعراض
المسؤول عن تكوّن العُقد الصلبة هو تغير الأنسجة (التليف)، والذي يسبب زيادة مَرضية في خلايا الأنسجة الضامة. وبمرور الوقت تتشكل من العُقد حبال متصلبة في الأصابع، تقوم في البداية بثني المفاصل الرئيسية للأصابع، ثم تقوم لاحقًا بثني المفاصل الوسطى. ويصبح تمديد الأصابع أكثر صعوبة، وغير ممكن في النهاية. يتطور المرض ببطء نسبي، وغالبًا دون آلام، ولذا تصعب ملاحظته في البداية.

التشخيص
يتحسس الطبيب راحة اليد، لمحاولة التعرف على أي تغيرات عُقدية أو تصلبات في راحة اليد أو على امتداد جانبي الأصابع. ثم يقوم بتحريك أصابعك بشكلٍ متتالٍ، لتقييم قوة القيود على الحركة. ولاستبعاد الأمراض الأخرى، قد يكون من الضروري إجراء أشعة سينية أو رنين مغناطيسي.

العلاج المحافظ
تتم معالجة داء دوبويتران في كثير من الأحيان باستخدام العلاجات المحافظة، مثل أشعة الليزر، والتمارين الرياضية، والعلاج بالموجات الصدمية. إلا أن فعالية هذه الطرق محل خلاف. لذلك ينصح أخصائيو اليد في مستشفيات ATOS بالتخلص الدائم من الألم عن طريق عملية دوبويتران.

العلاج الجراحي
يمكن أن يؤدي العلاج المحافظ المتردد إلى الانثناء الكامل للأصابع مع نقص الإمداد والتعرض للالتهابات. الأمر الناجح الوحيد الذي تم إثباته هو عملية إزالة الحبال المنقبضة وأنسجة اللفافات المتغيرة مرضيًا. لا يتم في المعتاد إجراء عملية دوبويتران إلا عندما يؤدي المرض إلى قيود على الحركة.

تعتمد مدة العملية، وما إذا كان ينبغي تنفيذها في عيادة داخلية أو خارجية، على شدة المرض. ومع هذا التدخل الجراحي ينشأ عادةً جرح كبير في راحة اليد. ولهذا السبب، نرى أنه من الضروري مراقبة الجرح والعناية به على فترات زمنية قصيرة في أول وثاني يوم بعد الجراحة، ولذا نوصي مرضانا غالبًا بالإقامة في المستشفى لمدة يوم إلى يومين.

إعادة التأهيل – الوقت والمنهجية
بعد إجراء التدخل الجراحي يستغرق التئام الجروح مدة تتراوح ما بين 3 و6 أسابيع. يُنصح بالرعاية اللاحقة المكثفة مع تغيير الضمادة مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيًا في أول أسبوعين، وإزالة الخيوط الجلدية بعد حوالي 10 أيام.

يشير التهاب المفاصل إلى تآكل الغضروف المفصلي. وهو ما يُعتبر عادةً بمثابة المضاعفات المتأخرة لمرض التهاب المفاصل (التهاب المفاصل الروماتويدي) أو لوقوع حادث في منطقة المعصم. كسور العظام المعالجة بشكل غير سليم (الكسر الرسغي، كسر العظمة الزورقية) أو إصابات الأربطة (إصابة الرباط الهلالي-الزورقي) يمكن أن تؤدي إلى اضطراب الميكانيكا الحيوية أو إلى عدم الاستقرار. وهذه الأمور تسرع من تآكل المفاصل، وتساعد على التهاب المفاصل في اليدين، والتي تصاحبها لاحقًا آلام في المعصم.

التعريف
تم تصميم المعصم بشكل مختلف عن الكتف والورك. لا يظهر المفصل على شكل مفصل كروي حُقي، بل يظهر في شكل سطح مفصلي مزود بغضروف، وموجود بين الكعبرة والرسغ. ومن ثَمَّ فإن التآكل الغضروفي أو التشوه الكامل يمكن حدوثه في أي منطقة في المعصم. وفي معظم الأحيان، يحدث التهاب المعصم بين الكعبرة وعظام الرسغ.

الأعراض
في المرحلة الأولية لالتهاب المفاصل في اليد يتحدث المرضى عن الشكاوى المتعلقة بالإجهاد والميل إلى الانتفاخ. لاحقًا، يحدث على الأغلب تقييد للحركة، وآلام راحة متزايدة، وآلام ليلية في المعصم. إحدى السمات المميزة أيضًا هي «ألم الصباح» مع تيبس المفاصل، الذي يتناقص على مدار اليوم.

التشخيص
يتم تأكيد تشخيص التهاب المفاصل في اليد من خلال إجراء أشعة سينية بسيطة للمعصم.

العلاج المحافظ
لا يوجد علاج دوائي لاستعادة الغضروف، ولذا تتمثل الأهداف الرئيسية للعلاج في تخفيف الألم والحفاظ على القدرة الحركية. ويتم التركيز في العلاج المحافظ على:

  • العلاج اليدوي
  • تمارين العلاج الطبيعي
  • تطبيقات الحرارة مثل الموجات فوق الصوتية وحمامات اليد

العلاج الجراحي
تُستخدم الإجراءات الجراحية دائمًا مع التهاب المعصم عندما تصبح طرق العلاج التقليدية غير قادرة على تخفيف الآلام بالشكل الكافي. وتبعًا لكل حالة على حدة، يمكن أن يحدث عدم استقرار في منطقة المعصم بعد إصابة الأربطة (إصابة الرباط الهلالي-الزورقي)، مما قد يؤدي إلى تآكل الغضاريف والتهاب المفاصل بين عظام الرسغ الفردية. وهنا يكمن الحل الوحيد في كثير من الحالات في إزالة عظام الرسغ المتضررة، وإجراء تدعيم جزئي. وهكذا يمكن الحفاظ على القدرة الحركية المتبقية.

في حالة إيثاق المفصل الجزئي في منتصف الرسغ، تتم إزالة العظم القاربي، وإجراء تدعيم جزئي لأربع عظام رسغية. ويتم الحفاظ على السطح المفصلي بين العظم الهلالي وعظم الكعبرة، فهو يضمن القيام بوظيفة جيدة من حيث تخفيف الآلام الواضح. بدلاً من ذلك، يمكن أيضًا التفكير في إزالة الصف الرسغي القريب (PRC).

في حالة التهاب المفاصل المتقدم مع تدمير الأسطح المفصلية، يكون قد نشأ بالفعل تقييد مؤلم للحركة (تصلب المفاصل). ومن خلال التدعيم الجراحي يتم التخلص من آلام الحركة المتبقية، وتحقيق وضع مستقر ومنخفض الآلام. أثناء العملية تتم تهيئة الأسطح المفصلية المدمرة بين عظم الكعبرة البعيد والرسغ، وإزالة الغضاريف المتبقية. ويتم في المعتاد إنشاء كتلة عظمية مستقرة باستخدام لوح تيتانيوم مستقر. وبسبب التدعيم، تظهر عيوب بسيطة في الحياة اليومية، كما أن الحركات الدورانية للساعد لا تكون محدودة بشكل كبير بعد العملية.

إعادة التأهيل – الوقت والمنهجية
يعتمد توقع عملية الشفاء على جودة العظام. فإذا تم إنشاء كتلة عظمية سميكة مباشرة، فمن المتوقع التخلص من الشكاوى بدرجة كبيرة. بينما يكون للمدخنين تأثير كبير من الناحية الإحصائية في تأخر التئام العظام. بعد العملية يتم تجبير المعصم من الخارج. ويستغرق الأمر عدة أسابيع حتى يتم التئام العظام بشكل كامل.

متلازمة النفق الرسغي هي أحد أكثر الأسباب شيوعًا لآلام وشكاوى اليد. يقع اضطراب الانضغاط العصبي في العصب المتوسط في المعصم، ويظهر من خلال الآلام والاضطرابات الحركية في اليد. وهكذا لا يمكن في كثير من الأحيان ضم قبضة اليد، وتكون هناك معاناة في القدرات الحركية الدقيقة.

التعريف
يجب أن تمر الحبال العصبية الرئيسية الثلاثة للذراع على العديد من الاختناقات التشريحية في طريقها من العمود الفقري العنقي إلى الأصابع. وفي الممرات عبر القنوات العظمية أو العضلات والأوتار، يمكن أن يتم تهييج الأعصاب لأسباب مختلفة، وتكون النتيجة الشعور بالألم. كذلك فإن الأحاسيس غير الطبيعية مثل التنميل أو التخدر في الأصابع تُعتبر من أعراض متلازمة الانضغاط العصبي. أكثر متلازمات الانضغاط العصبي شيوعًا هي متلازمة النفق الرسغي (KTS) ومتلازمة انحباس العصب الزندي (التلم الزندي).

أحد الاختناقات التشريحية في الذراع هي النفق الرسغي في المعصم. يتجمع في النفق الرسغي تسعة أوتار تمر من الساعد إلى اليد، والعصب المتوسط. وتحيط عظام الرسغ بهذا النفق من الجانبين والأسفل. أما من الأعلى، فيقوم الرباط الرسغي بإغلاق النفق الرسغي الضيق إلى حد ما. في حالة حدوث زيادة في حجم النفق، يتم الضغط على العصب المتوسط الحساس. فإذا استمر الضغط، فإنه يُسبب تهيجًا مؤلمًا. وأسباب الزيادة في الحجم قد ترجع إلى حدوث تورمات في اليد أو الساعد، أو التهاب الأوتار، أو كسور العظام في اليد، أو التهابات زليل الوتر.

الأعراض
العلامة الأكثر شيوعًا لمتلازمة النفق الرسغي (في المرحلة المبكرة) هي الخدر الليلي للأصابع. أما الآلام الشديدة للغاية فلا تظهر إلا لاحقًا. ويمكن أن ترتفع بعد ذلك لتصل إلى الذراع والكتف. وفي الصباح غالبًا ما تكون الأصابع متورمة ومتصلبة.

لتشخيص
من أجل تشخيص متلازمة النفق الرسغي يقوم أخصائي آلام اليد والذراع – بعد إجراء محادثة مع المريض (السيرة المرضية) – بفحص اليد عن طريق العديد من الاختبارات، ويقوم بإجراء الأشعة السينية عند الحاجة. يمكن أيضًا اكتشاف الأضرار عن طريق قياسات سرعة التوصيل العصبي، حيث يمكن تحديد موضع متلازمة الانضغاط العصبي وتقييم مدى شدتها في الوقت نفسه.

العلاج المحافظ
مع الشكل الخفيف لمتلازمة النفق الرسغي، يمكن تخفيف الآلام عن طريق الدواء، وتثبيت حركة اليد باستخدام جبيرة المعصم. كما تتوفر طرق علاج أخرى مثل الموجات فوق الصوتية، والأشرطة المطاطية الطبية، والوخز بالإبر.

العلاج الجراحي
إذا كانت الآلام شديدة للغاية، يكون من الضروري إجراء عملية، يتم من خلالها شق هيكل الرباط حول النفق الرسغي لتقلل الضغط عليه. في المعتاد، يمكن إجراء مثل هذه العملية عن طريق المنظار. الجراحة خفيفة التوغل الخاصة بمتلازمة النفق الرسغي تساعد كبار السن على معاودة المشي، باستخدام عصا المشي أو الأدوات المساعدة على المشي، بشكل أسرع.

إعادة التأهيل – الوقت والمنهجية
بعد إجراء عملية النفق الرسغي لا يلزم وجود جبيرة جبسية في اليد. ومن ثَمَّ فإن الأصابع تكون جاهزة للاستخدام بشكل مباشر، ويمكن الاستعانة بها لتحقيق الاكتفاء الذاتي. ينبغي رعاية اليد التي تخضع للعملية لمدة 14 يومًا على الأقل. وتتوقف المدة أيضًا على مدى تلف الأعصاب السابق. أما النسيج الضام لسقف الرسغ فيشفى بعد الجراحة بحوالي 6 إلى 10 أسابيع. بعد ذلك، يمكن تحقيق قدرة التحمل الكاملة والقدرة الرياضية الكاملة مرة أخرى.

غالبًا ما تشير آلام الإبهام إلى التهاب المفصل السرجي للإبهام – والذي يُطلق عليه طبيًا اسم التهاب مفصل الإبهام. وهو يسبب الألم، ويعيق حركات القبض والإمساك بالإبهام، وبالتالي باليد. في قسم جراحة عظام اليد، في مستشفيات ATOS، يقدم الأخصائيون لدينا مجموعة شاملة من العلاجات الموثوقة والناجحة لالتهاب مفصل الإبهام.

التعريف
نشأ مصطلح «Rhizarthrose» والذي يعني التهاب مفصل الإبهام من الكلمة اليونانية «rhiza» التي تعني «الجذر». وهو يشير إلى التهاب المفصل السرجي للإبهام، إحدى أكثر علامات التآكل شيوعًا في مفاصل اليد. حيث يؤدي تآكل طبقة الغضاريف الواقية في المفصل إلى احتكاك إضافي، يسبب التهابًا مؤلمًا وتورمًا. وفي النهاية، تحتك العظام بعضها ببعض، ويتدمر المفصل.

يُعد المفصل السرجي للإبهام أحد أكثر مفاصل الإنسان تعرضًا للإرهاق، كما يتعرض للإجهاد الشديد بسبب تعدد حركات القبض والإمساك القوية جدًا في بعض الأحيان. وبالنسبة إلى أصحاب الأعمال اليدوية مثل المبلط أو عامل التركيب، يُعتبر التهاب مفصل الإبهام مرضًا مهنيًا. وهو مرض وراثي تراكمي – ويظهر في النساء أكثر من الرجال.

الأعراض
تعتمد شدة الألم على مرحلة التهاب المفاصل، وتتفاوت الآلام بشكل مدهش. فهناك مرضى لا يشكون من الألم حتى مع التهاب المفاصل الحاد، وهناك مرضى يشعرون بألم الشديد مع التهاب المفاصل الخفيف. علاوة على أن الألم يظهر غالبًا بعد التحميل الشديد على الإبهام.

التشخيص
يبدأ تشخيص التهاب المفصل السرجي للإبهام بتقرير التاريخ الطبي (السيرة الطبية) والفحص الطبي. ثم يتم تأكيده عن طريق الأشعة السينية. وفي حالة وجود شعور إضافي بالتنميل يجب إجراء فحص لمتلازمة النفق الرسغي المحتملة.

العلاج المحافظ
لا يوجد علاج دوائي لاستعادة الغضروف، ولذا تتمثل الأهداف الرئيسية للعلاج في تخفيف الألم والحفاظ على القدرة الحركية. ويمكن تخفيف الآلام باستخدام العلاجات المحافظة مثل جبيرة الإبهام، أو العلاج بالثلج، أو الأدوية، أو العلاج الكهربائي. كما يمكن تحقيق ذلك أيضًا من خلال الوخز بالإبر، والحقن بحمض الهيالورونيك، وحقن الهرمونات القشرية (الكورتيكويد) المختلطة.

العلاج الجراحي
مع الشكاوى المستمرة، يمكن التخلص من الآلام والقيود المفروضة على الحركة بشكل دائم عن طريق العلاجات الجراحية المختلفة:

إزالة التعصيب
مع إزالة التعصيب، يتم قطع الألياف العصبية الموصلة للآلام. إلا أن هذه العملية لا تعمل إلا لبضع سنوات؛ لأن الألياف العصبية تعاود النمو.

رأب المفصل الاستئصالي
من خلال ما يُسمى برأب المفصل الاستئصالي تتم إزالة الجزء المتغير من عظام الرسغ بسبب التهاب المفاصل، واستبداله بوتر اصطناعي لتحسين الاستقرار.

عملية التدعيم (إيثاق المفصل)
مع المرضى الأصغر سنًا أو أصحاب الأعمال اليدوية يُفضل في كثير من الأحيان إجراء عملية تدعيم (إيثاق المفصل)، التي توفر ميزة قدرة التحمل العالية للمفصل في مقابل القبول بعيب تصلب الإبهام.

إعادة التأهيل – الوقت والمنهجية
بعد عملية التهاب المفصل السرجي للإبهام يتم تثبيت الإبهام لمدة أسبوعين تقريبًا. وفي بعض الحالات يجب تمديد فترة التثبيت إلى 4-6 أسابيع. بعد سحب الخيوط، وفي حالة الشفاء الجيد للجروح، يمكن البدء في زيادة قدرة التحمل بعناية، تحت إشراف أحد أخصائيي العلاج الطبيعي.

أخصائيو اليد في مستشفيات ATOS

يتمتع جميع أطبائنا بالخبرة طويلة المدى. ابحث هنا عن الأخصائي المناسب لك وحدد موعدًا. التسلسل التالي لأطبائنا يعتمد على الترتيب الأبجدي فقط، ولا يمثل تسلسلاً نوعيًا.